المدافئ وأنواعها ونصائح للتعامل معها
أهم أنواع التدفئة:
المنقل «الكانون». مدافئ الكهرباء او الغاز. التدفئة المركزية.
التدفئة بالطاقة الشمسية. الحطب والجفت وغيرهما. المواقد.
ومع تعدد أنواع المدافئ المستخدمة خلال فصل الشتاء، ينبغي معرفة كيفية التعامل مع كل نوع حسب طبيعته.
نصائح أثناء استخدام مدفأة المازوت:
•يجب عدم ترك مدافئ المازوت مشتعلة أثناء النوم؛ خوفا من زيادة نسبة ثاني أكسيد الكربون في الجو، وكذلك زيادة أول أكسيد الكربون السام الذي يحل محل الأكسجين في الدم مؤديا للإصابة بالاختناق.
•الابتعاد عن تعبئة مدافئ المازوت أثناء اشتعالها؛ فذلك يزيد اللهب بشكل مفاجئ مما يؤدي لنشوب حريق.
نصائح للتعامل مع مدفأة الكهرباء:
•تجنب توصيل المدفئة الكهربائية بالأسلاك المكشوفة والرديئة التي قد تسبب تماساً كهربائيا.
•تجنب تحميل الأسلاك والوصلات الكهربائية فوق طاقتها.
•يفضل عند اقتناء مدفأة كهربائية اختيار الأنواع التي تفصل عند سقوطها، والتي تفي بمعايير الجودة والسلامة.
نصائح عند استخدام الحطب والفحم:
•اشعال الحطب في المدفأة أو «الكانون» خارج المكان الذي تتواجد فيه الأسرة حتى يشتعل بالكامل وينقطع الدخان المتصاعد منه، مع ضرورة المحافظة على توفير التهوية المناسبة.
•عدم ترك المدفأة المتنقلة (الحطب أو الفحم) داخل الغرفة عند الانتهاء منها، وإطفائها خارج المنزل.
نصائح للتعامل مع مدفأة الغاز:
•تفقد الخرطوم الواصل بين الاسطوانة وجسم المدفأة، واستبدال مانعة التسرب «الجلدة» مع كل اسطوانة، بالإضافة الى ضرورة التأكد من صلاحية الصمّام لان ذلك يقلل من خطورتها.
•عند استخدام مدفأة غاز علينا التأكد من عدم تسرب الغاز قبيل إشعالها. والتأكد من إغلاق الاسطوانة جيداً عند إطفائها.
أما التدفئة التي تعمل باستخدام مادة الجفت فينبغي:
• تجنّب حرق مادة الجفت داخل المنزل، والعمل على إشعالها في الخارج للتخلص من الدخان الكثيف الناتج عن بدايات الاحتراق ثم نقلها الى الداخل بواسطة المناقل.
• وفيما يتعلق باستخدام مادة الجفت في صوبات البواري، فيجب العمل على تنظيفها باستمرار كون نواتج احتراق مادة الجفت، تخلف شوائب مشبعة بالدهون، تعمل على إغلاق وتلف منافذ التهوية لهذه الصوبات.
علامات وأعراض التسمم بأول أكسيد الكربون:
•الصداع الخفيف. •الضَّعف. •الدوَّار. •تَغَيُّم الرؤية.
•الغثيان أو القيء. •ضيق النفس. •التشوُّش. •فقدان الوعي.
يطلق على غاز أول أكسيد الكربون «القاتل الصامت»، حيث لا لون ولا طعم ولا رائحة له، ولا يشعر المصاب بالتعرض له خاصة إذا كان نائماً.
يحدث التسمم بأول أكسيد الكربون، نتيجةً لاستنشاق الأبخرة المنبعثة من الاحتراق غير التام، اي عندما تكون كمية الاكسجين الموجودة في الجو غير كافية.
وإذا كان الهواء الذي نتنفسه ملبدًا بكميات كبيرة من أول أكسيد الكربون، يستبدل الجسم الأكسجين الموجود في خلايا الدم الحمراء بأول أكسيد الكربون.
ويمنع ذلك وصول الأكسجين إلى الأنسجة والأعضاء مما يؤدي الى الاختناق.
النصائح
• اختيار موقع مناسب لوضع المدفأة فيه، بحيث لا تعيق الحركة فتكون عرضة للسقوط على قطع الأثاث أو السجاد .
•مراقبة الأطفال وتجنّب تركهم منفردين، ومنعهم من اللعب بالقرب من المدافئ .
•تجنّب وضع المدفأة بالقرب من الستائر والمواد القابلة للاشتعال .
•عدم استخدام المدفأة لأغراض الطهي أو التسخين أو تجفيف الملابس، خاصة بوجود الأطفال حولها.
•مراقبة المدفأة باستمرار، وعدم الذهاب للنوم وهي مشتعلة خوفاً من الحريق أو الاختناق.
علامات وأعراض التسمم بأول أكسيد الكربون:
•الصداع الخفيف. •الضَّعف. •الدوَّار. •تَغَيُّم الرؤية.
•الغثيان أو القيء. •ضيق النفس. •التشوُّش. •فقدان الوعي.
يطلق على غاز أول أكسيد الكربون «القاتل الصامت»، حيث لا لون ولا طعم ولا رائحة له، ولا يشعر المصاب بالتعرض له خاصة إذا كان نائماً.
يحدث التسمم بأول أكسيد الكربون، نتيجةً لاستنشاق الأبخرة المنبعثة من الاحتراق غير التام، اي عندما تكون كمية الاكسجين الموجودة في الجو غير كافية.
وإذا كان الهواء الذي نتنفسه ملبدًا بكميات كبيرة من أول أكسيد الكربون، يستبدل الجسم الأكسجين الموجود في خلايا الدم الحمراء بأول أكسيد الكربون.
ويمنع ذلك وصول الأكسجين إلى الأنسجة والأعضاء مما يؤدي الى الاختناق.
النصائح
• اختيار موقع مناسب لوضع المدفأة فيه، بحيث لا تعيق الحركة فتكون عرضة للسقوط على قطع الأثاث أو السجاد .
•مراقبة الأطفال وتجنّب تركهم منفردين، ومنعهم من اللعب بالقرب من المدافئ .
•تجنّب وضع المدفأة بالقرب من الستائر والمواد القابلة للاشتعال .
•عدم استخدام المدفأة لأغراض الطهي أو التسخين أو تجفيف الملابس، خاصة بوجود الأطفال حولها.
•مراقبة المدفأة باستمرار، وعدم الذهاب للنوم وهي مشتعلة خوفاً من الحريق أو الاختناق.
